عرض مشاركة واحدة
قديم 1st January 2011   #1
استضافة الملف بواسطة مركز الملفات - مجموعة ترايدنت العربية


الصورة الرمزية شقــــــــاوي
شقــــــــاوي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 271
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 18th October 2013 (05:27 PM)
 المشاركات : 229 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
rfv ثلاثة رجال رائعين



تقول القصه >>>



خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة رجآل وكانوا جالسين في فناء منزلها.. لم تعرفهم .. وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى ! أرجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا..












سألوها: هل رب البيت موجود؟



فأجابت :لا، إنه بالخارج..



فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.

.


.وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حصل




! قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا





فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.







فردوا: نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.



سألتهم : ولماذا؟




فأوضح لها أحدهم قائلا: هذا اسمه (الثروة) وهو يومئ نحو أحد أصدقائه،
وهذا (النجاح) وهو يومئ نحو الآخر
وأنا (المحبة)، وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم !










دخلت المرأة وأخبرت زوجها ما قيل. فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا !(الثروة) !. دعيه يدخل و يملئ منزلنا بالثراء




فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو (النجاح)؟





كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في أحد زوايا المنزل ... فأسرعت باقتراحها قائلة: أليس من الأجدر أن ندعوا !(المحبة)؟ فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب





فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا!







اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا!







خرجت المرأة وسألت الرجال الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا






نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل .. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه !. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟









فرد الرجلان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه .. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.!





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
>>>شقــــــــــــاوي<<<







eghem v[hg vhzudk



 
 توقيع : شقــــــــاوي



رد مع اقتباس